The Ultimate Guide To الحفاظ على الشباب في سن الأربعين
The Ultimate Guide To الحفاظ على الشباب في سن الأربعين
Blog Article
ويمكن التعامل مع الخلل في الهرمونات بعد الأربعين، والتي قد تظهر في الشعور بالدوخة وعدم الاتزان، والهبات الساخنة والتعرق الليلي، ونزيف الرحم، وكذلك تعكر المزاج العام، عن طريق استشارة الطبيب المختص، والحرص على ممارسة الأنشطة البدنية والعلاج الهرموني وتناول المكملات العشبية.
بالطبع لا يفوتنا توضيح بعض النصائح الغذائية من أجل الحفاظ على صحتك بعد سن الأربعين، ومنها:
كذلك يمكن أن يتأثر السمع ويضعف بسبب التغيرات في بنية الغشاء الطبلي والأذن الداخلية.
يمكن زيارة الطبيب سنويًا للفحص الطبي وإجراء بعض التحاليل والأشعة اللازمة، مثل: التصوير الإشعاعي للثدي للنساء للكشف المبكر عن سرطان الثدي، وفحص الخصية السنوي للذكور.
يدعم المغنيسيوم وظيفة العضلات والأعصاب، ويساعد في الحفاظ على مستوى ضغط الدم الصحي، وتأتي المكسرات والحبوب الكاملة والبذور والخضروات الخضراء على رأس الأطعمة الغنية به.
تعد التغيرات الهرمونية الشديدة التي تحدث للمرأة في سن الأربعين أحد أهم الأسباب التي تؤدي إلى حدوث مشاكل سن الأربعين عند النساء إذ يترتب عليها العديد من النتائج على المستوى الجسدي والنفسي، وتحتاج هذه المرحلة إلى فهم دقيق، ومتابعة جيدة، بل أنه من الأفضل التحضير لها من قبل الدخول فيها.
الدونات المقلية المحتوية على السكر و القمح و الزيت المهدج
الأطعمة الغنية بالبروتين، مثل: الدجاج أو السمك أو المكسرات، لأنها تحافظ على الكتلة العضلية للجسم.
منع تناول الدهون المشبعة الموجودة في الزبدة والقشطة والسمن وجميع أنواع الجبن المصنعة والمطبوخة، ويستعاض عنها بالجبن القريش والزبادي والحليب قليل الدسم.
لعب الرياضة وممارسة الأنشطة المفيدة مثل اليوغا، وخاصّةً أن الجسم في هذا العمر بطيء الحرق للسعرات الحرارية.
قد تتأثر صحتك بعد الأربعين وتتعرض لبعض مشكلات الرؤية، مثل: بعد النظر وجفاف العين.
بعد سِن الأربعين، يُواجه الإنسان تغييرات جسدية ونفسية تحتاج إلى "روتين يومي"، يضمن له أن يحتفظ بحياة مفعمة بالصحة والحيوية والنشاط.
قد تفاجئنا الخطوط الدقيقة حول أعيننا، أو بعض التحولات التي تحدث لأجسادنا، هنا نفكر أننا بحاجة إلى الحفاظ على صحة أجسادنا وشبابها قدر الإمكان.
الاهتمام بأن تحتوي الوجبات على العناصر الغذائية الكاملة؛ لأن هذا يزيد معدل حرق السكريات والدهون، ويبعد إحساس الخمول، وينشط الأمعاء التي نور قد تقل حركتها الطبيعية بعد سن الأربعين؛ ما ينجم عن ذلك من إمساك وخلافه.